السبت، ١ فبراير ٢٠٢٠ م

السبت، ١ فبراير ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أرجوكم يا أبنائي أن تفهموا أن الشر يعارض الخير. حيثما يوجد خير كثير ونعم كثيرة، فإن الشيطان - الذي لا ينام أبدًا - يخترع طرقًا لمعارضة خيري. لذلك، لا تفترضوا أبدًا أنه من الآمن تخفيف حذركم. غطُّوا أنفسكم – جهودكم – وكل ما حولكم بدم ابني الثمين كل يوم. هذا رادع قوي لأي عقبة روحية أو عاطفية أو جسدية."

"أتحدث إليكم اليوم، لمساعدتكم على إدراك أن الاضطراب في الحزب الديمقراطي في بلدكم* بدأ كهجوم روحي في قلوب قادتهم. استهاماتهم استُهلكت ببطء بسبب الطموح الأناني الذي فتح الباب للتفكير المشوه. هذا الروح شوَّش المنطق السليم. مجرد حقيقة أن هؤلاء الأفراد يواجهون هزيمة أخرى لا يعني أنهم انتهوا من هجماتهم. سَيَدفعُهُم غضبُهُم إلى الأمام للترويج لأكاذيب أكثر ومستويات جديدة من عدم الحقيقة."

"يا أبنائي، ابحثُوا دائمًا عن الحق، خاصة في هذه الألعاب السياسية المصممة لإرباككم. خذوا كل شيء إلى الصلاة. صلُّوا لانتصار الحق على جشع القادة الطموحين. كل تعدٍ على الحق يعارض وصاياي."

* الولايات المتحدة الأمريكية.

اقرأوا ٢ تيموثاوس ٤: ٣-٥+

لأن الزمان سيأتي حين لا يحتملون التعليم الصحيح، بل حسب رغباتهم يجمعون لهم معلمين ليسمعوا ما يشتهونه، ويبعدون آذانهم عن الحق وينصرفون إلى الخرافات. أما أنت فكن ثابتاً وتحمّل الآلام واعمل عمل الكارز وقم بخدمتك الكاملة.