السبت، ١٧ مايو ٢٠٠٣ م

السبت، ١٧ مايو ٢٠٠٣

رسالة من يسوع المسيح مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

"أنا يسوعكم، المولود متجسداً. كم هو جميل وجودك هنا. أنتِ تنسين إرسال ملاكك إليّ في أوقات الصراع والشدة. إنه دائمًا حرٌ في القدوم إليّ وأرحب به."

"لقد أتيت لأتحدث معك عن رسالة تحترق منذ فترة طويلة في قلبي الإلهي. لسنوات عديدة، تأملتِ كلمات أمي لك بأن هذا هو ذروة جميع ظهورهَا في العالم. بخطأ، اعتقدتِ أنها تعني آخر ظهوراتها على الإطلاق. ليس كذلك. بكلمات 'ذروة جميع ظهوري'، كانت أمي تكشف عن فكرة أعمق."

"رسالة غرف قلوبنا المتحدة هي المسار النهائي الذي خُلقت كل روح لمتابعته، لأن هذه الرحلة الروحية تؤدي إلى القداسة الشخصية والتكريس. علاوة على ذلك، نظرًا لأن هذه الرحلة تقود الروح في سعي العيش بمشيئة الله الإلهية، فلا توجد رسالة أخرى من السماء - ولا ظهور جديد آخر، ولا نوع آخر من الرحلات الروحية التي يجب أن تشجع الروح في اتجاه مختلف. جميع الاتجاهات من السماء - إذا كانت حقيقية - يجب أن تبلغ ذروتها في نهاية المطاف في سعي مشيئة الله الإلهية لأبينا. من خلال رسالة هذه الغرف المقدسة، تم إعطاء الروح خريطة طريق افتراضية."

"نعم، يقضي الكثيرون وقتًا طويلاً في سعي الملذات الدنيوية والسفر وحتى في المجال الروحي، يطيرون هنا وهناك بحثًا عن نعمة أكبر. أقول لك بصدق، أعظم خيار في أي لحظة حاضرة هو السعي نحو الكمال الروحي من خلال غرف قلوبنا المتحدة."

"يجب أن نجعل هذا معروفاً."