الجمعة، ١٥ سبتمبر ٢٠٠٠ م

عيد أم الأحزان؛ صلاة المسبحة في مزار السيدة الحزينة

رسالة من يسوع المسيح معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

يسوع والعذراء هنا. يسوع يمد ذراعيه بالدعاء على الناس، وتُشير العذراء إلى أشخاص مختلفين إليه وهو يومئ برأسه. الآن ينعطفان إلينا. قلوبهما مكشوفة. تقول العذراء: "المجد ليسوع."

يسوع: "أنا يسوع، مولودًا بالجسد. يا حملاني الصغار، إلى قلوبنا الحزينة المتحدة صلواتكم كالذهب ** مختبرة في نار المحبة الإلهية. ليلتين متتاليتين أعطيتكما علامة قوس قزح، القوس الذي هو وعدي بأن الأرض لن تدمر مرة أخرى بالطوفان. أي أبنائي الأعزاء، افهموا، آتي إليكم لأشجعكم على رؤية أنه في النهاية قلوبنا الحزينة والمتحدة ستنتصر! نعم، المحبة المقدسة والمحبة الإلهية ستنتصر! نقدم لكما نعمة قلوبنا الحزينة والمتحدة."

**أُعطيت عدة علامات خلال خدمات الرابع عشر والخامس عشر. كانت أقواس قزح مرئية في سماء مظلمة في خدمات الساعة السابعة مساءً في عيد رفع الصليب وعيد أم الأحزان. كان هناك حوالي 1500 شخص حاضرًا ليشهدوا على ذلك. في خدمة منتصف الليل، وميضت أضواء سماوية وشاهدها العديد من الأشخاص الثلاثة آلاف وخمسمائة الحاضرين بعد الصلوات أثناء قراءة الرسالة (أهم نعمة معطاة في مرانثا). في خدمة الساعة السابعة مساءً لعيد أم الأحزان، خلال أسرار الألم الروحي للمسبحة واستمرت حوالي 10 دقائق، تحولت الأشجار على الأفق الشرقي إلى اللون الذهبي ظاهريًا، ثم عادت لاحقًا إلى لونها الأخضر."